مدارسنا ‘فورصت‘ قبل ‘الفرصة‘ الرسمية !
نلاحظ في السنوات الاخيرة، في جميع المراحل، وبالاخص الاعدادية والثانوية، وفي كافة البلدات في مجتمعنا العربي ان الطلاب لا يتواجدون في مدارسهم قبل بداية " الفرصة " الكبيرة باسبوع،
المربي خالد خوري - تصوير: قناة هلا وموقع بانيت
وحتى اسبوعين، وان تواجد البعض منهم لا يكون تعليم بتاتا ! بنظري، هذه ظاهرة مقلقة جدا ويجب معالجتها.
الاف الحصص والساعات تذهب هدرا مع العلم ان الطالب والاهل يدفعون الاف الشواقل السنوية لدروس المساعدة الخصوصية، والتي لا تعوض الطالب عن الحصص المدرسية بتاتا، بل تعلمهم الكسل والاتكال على غيرهم، وفي حالات معينة تسبب لهم الفشل التعليمي والنفسي !.
على مين الحق ؟ الطالب، الاهل، المعلم ،المدير، التفتيش، ام على كل واحد منهم تقع المسؤولية؟
ليس هذا المهم، المهم محاربة هذه الظاهرة السيئة والخطيرة ولنعود للماضي في انظمة مدارسنا نتعلم حتى اليوم الاخير وحتى نهاية الدوام.
مصلحة اولادكم وطلابكم فوق كل اعتبار.
من هنا وهناك
-
‘ الثّورة والفوضى والرّجل القويّ ‘ - بقلم: المحامي يحيى دهامشة
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : لص صغير - أسد كبير
-
المحامي زكي كمال يكتب : سوريا .. خيارات قاتمة حلوُها مرٌّ كالعلقم
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب : الخيارات الفلسطينية امام الاستراتيجيات الاسرائيلية !
-
‘كلمة بحق المرحوم جبران يعقوب شقور ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
-
‘سلوكيات الناس‘ - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
أحوال الأسيرات الفلسطينيات في كتاب ‘زهرات في قلب الجحيم‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
‘ المسرح والتمثيل كاسلوب تعليمي ‘ - بقلم : خيرالله حسن خاسكية
-
بروفيسور أسعد غانم يكتب : رسالة الى الفيلسوف السوري-الفلسطيني د. يوسف سلامة (رحمك الله)
-
وجهة نظر حول مقال د. غزال أبو ريا ‘العطاء قيمة جوهرية في المجتمع‘ - بقلم: صالح أسدي
أرسل خبرا