طرق وأسرار كبيس الزيتون بلمسات ونفس الجدات ايام الزمن الجميل - بقلم : يسرى جابر
06-11-2022 10:59:40
اخر تحديث: 08-11-2022 15:31:51
انه لتراث جميل اصيل ورثناه عن جداتنا وامهاتنا ولا يمكن للعائلة الاستغناء عنه. بعد جني الزيتون كانت امهاتنا وجداتنا يحرصن على ان ينتقين او يخترن
الحب الاخضر الكبير ويضعنه جانبا من اجل كبسه. وايضا الحب الاسمر الكبير الناضج ويضعنه جانبا من اجل كبسه. ويخترن نصيب اخر من اجل استخلاص زيت الطفاح. والباقي يؤخذ الى المعصرة الحجرية لعصره او درسه لاستخلاص الزيت. في ذلك الوقت ، الزيت كان يوضع في الجرار او صفائح التنك، اما الزيتون المكبوس فكان يوضع بمرطبانات زجاجية مصفوفة على الرفوف الحجرية الموجودة في مطبخ زمان.
Photo by SAID KHATIB/AFP via Getty Images)
Photo by SAID KHATIB/AFP via Getty Images)
من هنا وهناك
-
سامر عثامنة يتحدث عن دفعة التبادل الثانية
-
عضو الكنيست السابقة سندس صالح تتحدث عن دفعة التبادل الثانية
-
‘أمراض الشتاء بدأت مبكرا هذا العام‘ - د. رامي رباح: ‘قلة تلقي التطعيمات ساهمت في انتشار العدوى بين الأطفال‘
-
اصابة شاب اثر تعرضه لحادث عنف في النقب
-
طلاب الزيتون الابتدائية كفر مندا يوزعون الحلوى على المصلين بذكرى الاسراء والمعراج
-
3 مصابين بحادث طرق بين مركبتين جنوبي البلاد
-
مصرع امرأة بحادث دهس في مفرق حلحول قرب القدس
-
مدرسة اسكندر فوق الإبتدائية في أم الفحم تحيي ذكرى الاسراء والمعراج
-
نتنياهو لوالديْ ليري الباغ: ‘نحتضن ليري وصديقاتها اللواتي عدن إلى النور العظيم‘
-
جمعية الأقصى: الآلاف يتوافدون للأقصى المبارك مع حلول ذكرى الإسراء والمعراج
التعقيبات