صورة للتوضيح فقط - تصوير: F8 studio - shutterstock
وقد حصلت بإحدى الطرق على بريدها الإلكتروني، وبدأت أراسلها باسم مستعار، محاولاً أن أهديها -بإذن الله- إلى الطريق الصحيح، كما أني أراسل عمي لنفس السبب، وأرى أن السبب في وضع بيت عمي هو زوجته، فكلما أرادت ابنة من بناتها أن تتحجب سخّرت كل ما في البيت ضدها، فما الحل برأيكم؟ وهل ما أفعله خطأ أم صواب؟!