صورة للتوضيح فقط - تصوير: Tomas Urbelionis - shutterstock
فقد كانت أمي كثيرة المشاكل وما زالت إلى الآن كذلك، المهم هو أن كل التقلبات التي حدثت في حياتنا، وكل المشاكل التي مررنا بها؛ جعلتني لا أسعد بأي مناسبة تستدعي اجتماع العائلات، صدقاً كنت سأحب رمضان لو لم يكن يذكرني بأننا عائلة مشتتة وبأني بقايا إنسانة.
يؤنبني ضميري؛ لأني لا أسعد بالأعياد، ولكنكم تعلمون أن الإحساس بالسعادة ليس اختياراً منا في معظم الأحيان، فماذا أفعل لكي لا ينتابني الحزن كلما طرق العيد أبوابنا؟