صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes - shutterstock
وفي آخر اتصال لي به قلت له ما بك؟ فقال إنه يشعر أني كأخته، ولا يريد أن يظلمني، ويشعر أن زواجنا غلط، فقلت له فلننفصل، فقال لي لا، إنما دعيني أفكر قليلاً، فقلت له أبداً، فبعد هذا الكلام لا أقدر أكمل معك، وفي مكالمته لي كان مرتبكاً، وحديثه غير مرتب، وبعد مرور 4 أشهر على فسخ الخطوبة جاءت أخته و،كانت تلمح أن أرجع له، وأنا الآن حائرة ما بين أن يكون ذلك مبرراً لكلام أخيها أو أنه كان مسحوراً بالفعل، فكيف أتحقق ؟ وكيف أتأكد من صدق نيته؟ وهل أرجع إليه بعد ذلك الكلام؟!