صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes - shutterstock
لكن أخي الأصغر منه عمره 21 عاماً وجوده مثل عدمه، أبي كان في المستشفى سنة كاملة قبل وفاته، ولكن أخي هذا لم يساعد أخي الأكبر نهائياً، وكان الحمل على أخي الأكبر، فكان يستشيط منه غضباً، لدرجة أنهم في مرة من الأيام تضاربوا، وأخي الأصغر إلى الآن نفس هذا الحال، وأخي الأكبر يتصبر منه على ألا يضربه، وهو لا يصلي بعض الصلوات، مع أن أمي تنصحه ومنعته لكنه لا يستمع لها أبداً، ويرفع صوته على أمي، وأخي لا يطيقه، وإذا تحدثا مع بعض تضاربا، نصحتهم لكن لا يستجيبون لي.. ارشدوني