قاضي محكمة العدل العليا سابقا سليم جبران من حيفا في ذمة الله
انتقل الى رحمة الله، صباح اليوم الجمعة، قاضي محكمة العدل العليا سابقا، سليم جبران " أبو أسعد " من حيفا، عن عمر 76 عاما، بعد اصابته بمرض عضال.
الصورة من موقع سلطة المحاكم على الانترنت
جدير بالذكر ان الفقيد أشغل وظيفة نائب رئيسة محكمة العدل العليا السابقة، مريم نائور، وكان أول قاضي عربي مسيحي يحصل على تعيين ثابت في محكمة العدل العليا. وهو القاضي العربي الثاني الذي تم تعيينه في المحكمة العليا، إذ سبقه القاضي عبد الرحمن زعبي.
ولد القاضي سليم جبران عام 1947 في حيفا، وأنهى تعليمه الثانوي عام 1963 في مدرسة " التيراسنطا " في عكا، وأنهى تعليمه الجامعي عام 1968 في الجامعة العبرية في القدس، اذ درس المحاماة. في عام 1982، وبعد سنوات من العمل كمحام، تم تعيينه قاضيا في محكمة الصلح في حيفا، وفي عام 1993 تم تعيينه قاضيا في المحكمة المركزية في حيفا.
تم تعيينه قاضيا في المحكمة العليا عام 2003، وقد حصل على التعيين الثابت في المحكمة عام 2004، وبذلك كان أول قاضي عربي يحصل على تعيين ثابت في المحكمة العليا.
كان المرحوم أيضا أول قاض عربي يترأس لجنة الانتخابات المركزية للكنيست، وذلك في الانتخابات للكنيست الـ 20، وقد خرج للتقاعد عند بلوغه سن 70 عاما.
تشييع الجثمان : بعد غد الأحد
يسجى جثمان الفقيد القاضي سليم جبران يوم الاحد الموافق 17.3.2024 الساعة الواحدة بعد الظهر في كنيسة مار لويس الملك المارونية، زقاق روبين 5 في حيفا.
تقام مراسم صلاة الجنازة الساعة الثالثة بعد الظهر.
تقبل التعازي في قاعة الكنيسة من يوم الاثنين حتى يوم الأربعاء من الساعة الثالثة بعد الظهر حتى التاسعة مساء.
من هنا وهناك
-
الاخصائية لورين خاسكية تتحدث عن التجميل وتدريب البشرة
-
الشرطة : ضبط سلاح غير قانوني ومخازن ذخيرة ومخدرات في ام الفحم
-
النائب وليد الهواشلة: ‘لا سبيل لإعادة المختطفين أحياء عبر الحرب التدمير والتهجير‘
-
مركز الشبيبة نعوريم في البقيعة ينظم فعاليات تهدف ‘للتمسك بالجذور وترسيخ الهوية‘
-
اعتقال شاب من رام الله بحوزته أدوات اقتحام في القدس
-
طلاب عرب في جامعة حيفا: هنالك فرصة تاريخية أمام تحصيل تمثيل عربي لائق في نقابة الطلاب
-
الشرطة: ضبط 3 عمال بدون تصاريح من جنين داخل سيارة بالقرب من عتليت
-
مصابان أحدهما بحالة خطيرة خلال شجار في نحف
-
مصابان اثر اصطدام سيارة بعامود في بيت جن
-
رئيس بلدية رهط : كانت انظارنا جميعا تتجه نحو إبرام صفقة تبادل وإعادة المختطفين أحياء
التعقيبات