وقد عمت أهازيج الفرح في مناطق مختلفة من غزة، رغم استمرار الأعمال القتالية، اذ صدحت مآذن مساجد بالتكبيرات ، فيما احتشد مواطنون غزيون في بعض المناطق أمام شاشات تلفاز، لمتابعة الاخبار الواردة من الدوحة، في مشهد كان أشبه بترقب اعلان رؤية هلال العيد، على حد وصف أحد الأهالي . وفي مخيمات النزوح وسط وجنوب القطاع، تسود مشاعر مختلطة، بين ترقب للعودة لمدينة غزة وشمالها، وما بين فراق من أسماهم أشخاص تحدثوا لوكالات انباء عالمية بـ " جيران الخيمة والنزوح " .
للحديث عن آخر التطورات السياية ، استضافت قناة هلا المحامي عادل بدير –– محلل سياسي والدكتور أحمد قعدان – محاضر وباحث أكاديمي .