صور وصلت لموقع بانيت من سهيل عيساوي
وتتحدث عن طفل اسمه يحيى ، ابن الخمسة أعوام ، تربطه علاقة وثيقة مع جدته ، التي تعرفه على زهور وأشجار الحديقة ، وتنقل حبها وحب حفيدها للطبيعة والأعشاب الطبية إلى جميع أطفال الروضة . كُتبت القصة بأسلوب سلس مناسب للأطفال. تحمل القصة في طياتها رسالة إنسانية وتربويّة تقوي علاقة الحفيد بجدته ، وتغرس في نفوس الأطفال حب الطبيعة ، وروح التطوع والعطاء .