مقال: ‘ شكرا لزميلي غزال ‘ - بقلم: المحامي محمد بشير رئيس بلدية سخنين السابق
شكرا لك زميلي، عزيزي، صديقي وأخي غزال ابو ريا على ما قدمته لاهل بلدنا ولشعبنا على مدار أكثر من 47 عاما، مثلت بلدية سخنين وقمت بواجبك كما يجب وتواجدنا مع بعض في الفترة الصعبة (2003 - 2008 )
المحامي محمد بشير رئيس بلدية سخنين السابق- صورة شخصية
لخدمة قضايانا وقمنا بالمستحيل لخدمة بلدنا الغالي . حافظنا على بلد يوم الارض وهبة القدس والاقصى، البلد البوصلة لجماهير شعبنا وانجزنا أعظم المشاريع ومنها: القضاء على العجز المالي الذي فاق الـ 140 مليون شيقل، ورغم ذلك قمنا ببناء استاد الدوحة وملعب السنتيتي (بكلفة 50 مليون شيقل) الذي خدم ويخدم فريقنا الغالي اتحاد ابناء سخنين والفرق الرياضية الأخرى ومنها الشبيبة والصغار، حيث تم توسيع منطقة النفوذ البلدية في سخنين وبناء العشرات من صفوف البساتين والروضات وثلاث مدارس ابتدائية ومدرسة ثانوية وحصولنا على جائزة التربية والتعليم على مستوى البلاد (وأخرى وأخرى) ، وكل ذلك بسبب وجود أناس مسؤولة ومعطاء في بلدية سخنين مثل رؤساء الأقسام والموظفين، وانت عزيزي غزال أولهم، رفعت اسم سخنين عاليا بعلاقاتك، خبرتك وأسلوبك المتواضع .
اتمنى لك عزيزي غزال المزيد من العطاء لعائلتك الصغيرة والكبيرة، وحان الوقت لإعطاء المزيد للعائلة والاحفاد وربنا يعطيك الصحة والسعادة والعمر المديد وابتدأ المشوار - لن نتنازل عن رجل ما زال بعز العطاء .
كل الشكر ، كل الصحة وكل التحية .
من هنا وهناك
-
‘الفناء في الحق عين البقاء‘ - بقلم : الشيخ محمود وتد
-
‘ بسام جابر… ذاكرة الإعلام في الداخل الفلسطيني ومهندس الصوت المجتمعي الهادئ‘ - بقلم: رانية مرجية
-
مقال: حتى نلتقي GPS - بقلم : يوسف أبو جعفر
-
‘وجهة نظر: الانتهازية والسلطة المحلية‘ - بقلم : د. حسام عازم
-
‘ لا تنشر غسيل الآخرين ‘ - مقال بقلم : معين أبو عبيد
-
‘رحلة تطور شخصي وجماعي في إطار التوجيه والعمل الجماعي‘ - بقلم : رانية مرجية
-
مقال: الطلقة بدل الدفتر: حين تتحول البطالة إلى مسدس - بقلم : د. محمد علي قسوم
-
مقال: ‘في طريق العودة إلى الذات‘ - بقلم: رانية مرجية
-
مقال: ‘درع الأمة: بين الحماية والانكسار‘ - بقلم: سليم السعدي
-
‘ حتى نلتقي: أنا خيرٌ منه ‘ - بقلم : يوسف أبو جعفر
أرسل خبرا