(Photo by LUIS ACOSTA/AFP via Getty Images)
من الوقت لمكافحة عصابات المخدرات وتعزيز الاقتصاد، واليسارية لويسا جونثاليث، التي سينطوي انتخابها على عودة إلى السياسات الاشتراكية التي حكمت البلاد لنحو 10 سنوات.
شهدت السنوات الخمس الماضية ارتفاعا حادا في جرائم القتل وتهريب الأسلحة وسرقة الوقود والابتزاز وغيرها من الجرائم التي ترتكبها جماعات إجرامية محلية متحالفة مع عصابات مخدرات مكسيكية والمافيا الألبانية، وذلك في الوقت الذي يجد فيه الاقتصاد صعوبة في التعافي بعد الجائحة وترتفع معدلات البطالة.
ولم يتقدم نوبوا إلا بفارق 16746 صوتا على منافسته في الجولة الأولى التي أُجريت في فبراير شباط، وتشير استطلاعات الرأي إلى إمكانية فوز أي منهما.
وحث كلا المرشحين، بالإضافة إلى الرئيس السابق رفاييل كوريا وهو بمثابة الأب الروحي لجونثاليث، المراقبين على توخي الحذر من أي تزوير محتمل.
ولكل منهما أكثر من 45 ألف مراقب في مراكز الاقتراع.