‘كانوا أجمل تحت اقنعتهم ... ليتها ما سقطت !‘ - بقلم : المربي جهاد بهوتي من المشهد
اتحدث هنا عن الذين لبسوا قناع النخوة واذ بهم خلعوا القناع ليظهر انهم بعيدون عنها ...واتحدث عن من لبسوا قناع الصداقة الحقيقية واذ بهم الد الاعداء بعد ان سقط القناع ...
المربي جهاد بهوتي - صورة شخصية
اتحدث عن من تظاهر انه يحترم حقوق العباد قسقط القناع واذ به من اكبر سارقي الحقوق ...اتحدث عن من لبس قناع الانسانية فسقط القناع ليظهر وجها حيوانيا شريرا ...اتحدث عن من لبس قناع حامي الحمى ومن يصون الامانة واذ به من الذين يخونون الامانة ...
اتحدث عن من لبس قناع المؤمن الذي يشعر مع مآسي الناس ويتضامن معهم ولكن سرعان ما سقط القناع فزمّر وطبّل ورقص وفرح حتى الصباح في عرس ابنه او قريبه ... اتحدث عن من لبسوا قناع حبك وحب الخير لك واذ بالقناع يسقط ليتبين انهم ما احبوك يوما وضمروا لك خيرا ابدا ...الى كل هؤلاء يا ليت الاقنعة بقيت ولم تسقط فقد كان ما تحتها اجمل .
من هنا وهناك
-
‘ الثّورة والفوضى والرّجل القويّ ‘ - بقلم: المحامي يحيى دهامشة
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : لص صغير - أسد كبير
-
المحامي زكي كمال يكتب : سوريا .. خيارات قاتمة حلوُها مرٌّ كالعلقم
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب : الخيارات الفلسطينية امام الاستراتيجيات الاسرائيلية !
-
‘كلمة بحق المرحوم جبران يعقوب شقور ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
-
‘سلوكيات الناس‘ - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
أحوال الأسيرات الفلسطينيات في كتاب ‘زهرات في قلب الجحيم‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
‘ المسرح والتمثيل كاسلوب تعليمي ‘ - بقلم : خيرالله حسن خاسكية
-
بروفيسور أسعد غانم يكتب : رسالة الى الفيلسوف السوري-الفلسطيني د. يوسف سلامة (رحمك الله)
-
وجهة نظر حول مقال د. غزال أبو ريا ‘العطاء قيمة جوهرية في المجتمع‘ - بقلم: صالح أسدي
التعقيبات