‘كلمة بحق المرحوم جبران يعقوب شقور ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
قبل أيام إنتقل إلى رحمته تعالى في المهجر، في كندا، المرحوم المهندس جبران يعقوب شقور إبن سخنين وشيع جثمانه الطاهر في المهجر في كندا.
صورة من العائلة
المرحوم إبن سخنين البار وإبن شعبنا الفلسطيني عمل والتزم في العمل والخط الوطني ،أحب بلده سخنين وشعبه،وفرضت عليه الإقامات الجبرية ، وعانت عائلته أمه وأخواته وإخوته من قسوة وشراسة الملاحقة وتعكير مسار الحياة .
المرحوم أنهى تعليمه في التخنيون "هندسة كهرباء" وعمل معلما في ثانوية الحكمة سخنين في سنة 1974 لمدة سنتين وكان نشيطا في إقامة لجان الطلاب في الجامعات، وبالذات في التخنيون وأذكر في سنة 1975 كنت طالبا في صف الثاني عشر ورافقت المرحوم الاستاذ جمال طريية رئيس مجلس سخنين المحلي لمعهد التخنيون ولجنة الطلاب عندها نظمت فعالية في القاعة، مسرحية رجال في الشمس لغسان كنفاني والمخرج رياض مصاروة وكان رئيس لجنة الطلاب المهندس رامز جرايسي وتواجد المرحوم وشارك في التنظيم وأعود لإخوة المرحوم سليمان شقور، نمر شقور رحمهم الله ،وأطال الله بعمر أخيهم عماد شقور، وسخنين تعتز بأطيافها ومنابتها وبعائلة شقور جذورها عميقة في رواية سخنين ، المرحوم اعتاد أن يقول كلمة الحق،إصراري ودافع عن حقوق شعبنا حتى لو دفع ثمن المواقف، التعازي للعائلة الكريمة، لسخنين ولمجتمعنا وللحركات الوطنية،أسكنه الله فسيح جناته.
من هنا وهناك
-
‘ الثّورة والفوضى والرّجل القويّ ‘ - بقلم: المحامي يحيى دهامشة
-
يوسف أبو جعفر من رهط يكتب : لص صغير - أسد كبير
-
المحامي زكي كمال يكتب : سوريا .. خيارات قاتمة حلوُها مرٌّ كالعلقم
-
د. سهيل دياب من الناصرة يكتب : الخيارات الفلسطينية امام الاستراتيجيات الاسرائيلية !
-
‘كلمة بحق المرحوم جبران يعقوب شقور ‘ - بقلم : د . غزال أبو ريا
-
‘سلوكيات الناس‘ - بقلم : د. غزال أبو ريا
-
أحوال الأسيرات الفلسطينيات في كتاب ‘زهرات في قلب الجحيم‘ - بقلم : فراس حج محمد
-
‘ المسرح والتمثيل كاسلوب تعليمي ‘ - بقلم : خيرالله حسن خاسكية
-
بروفيسور أسعد غانم يكتب : رسالة الى الفيلسوف السوري-الفلسطيني د. يوسف سلامة (رحمك الله)
-
وجهة نظر حول مقال د. غزال أبو ريا ‘العطاء قيمة جوهرية في المجتمع‘ - بقلم: صالح أسدي
أرسل خبرا