كيف أرتقي لدرجة أكون فيها سليمة الصدر من الحقد والحسد ؟
18-12-2024 16:21:21
اخر تحديث: 20-12-2024 16:11:00
قرأت هذه الجملة، وأجد أثرها عليّ، هذه الجملة، سلامة الصَّدر للمسلمين، من نعيم الرُّوح الذي لا يجده كثيرٌ من الخلق، فمن وجده فليحمد الله، ومن فقده فليُصلح قلبه، فما أعظم ما فقد!
صورة للتوضيح فقط ، تصوير: Andrey_Popov-shutterstock
أنا امرأة يراني الناس صافية القلب، وطيبة وحنونة -خصوصاً أفراد عائلتي- لكني أعلم أن ما في نفسي العكس تماماً، هذا ليس تواضعاً بل هي الحقيقة.
من فضلكم كيف أصل لدرجة أن أكون سليمة الصدر، لا حقد ولا كبر في قلبي؟ جزاكم الله خيراً.
من هنا وهناك
-
التشتت وعدم الفهم يحول دون تفوقي - أرشدوني!
-
أعاني من قلة العلاقات الاجتماعية مع أنني أرغب بها - ماذا أفعل ؟
-
زادت عندي الرغبة في التبول بعد وفاة والدتي.. فما المشكلة؟
-
تأثير الخلافات العائلية على العلاقة الزوجية
-
ظلمني أخي ورفضني من تقدمت لابنتهم بسببه!
-
شابة: والدي يقترض مني المال ويصعب عليه أن يعيده، فكيف أتصرف؟
-
مخاوفي من السرطان تدمر حياتي وسعادتي، فما الحل؟
-
أمي لا تتحدث معي وتريدني أن أقاطع أبي لتصالحني، فماذا أفعل؟
-
ظلمني زوجي في المصروف الشهري، فهل من نصيحة؟
-
طفلتي ترى أحلاماً مزعجة مما أثر على نفسيتها !
التعقيبات